
عندما ينشأ الإنسان في بيئة منغلقة وغير اجتماعية، فإنَّه يعتاد على العزلة من الصغر، ويُصبح أكثر ميلاً وتعوداً عليها عندما يكبر، ويزداد الأمر عندما يكون أحد الوالدين يتمتع بالصفة ذاتها.
أمراض القلب: تشير الدراسات إلى أن العزلة الاجتماعية تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب نظرًا لارتباطها بارتفاع مستويات التوتر.
الحميات لجسم مثالي اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة!
عدم القدرة على التواصل: فبعض الأشخاص لا يتمكنوا من تبادل الحديث مع غيرهم بطلاقة، ويميلون للصمت في معظم الأوقات.
إذا كانت العزلة الاجتماعية التي يعاني منها شخص بعينه مستمرة مدى الحياة وتاريخية ونمطية ومتواصلة ومزمنة (أي أنها مستمرة منذ مرحلة الطفولة المبكرة للغاية حتى مرحلة البلوغ الكامل)، فإنها تميل إلى إدامة نفسها حتى إذا لم تكن لدى الفرد رغبة حقيقية في البقاء وحيدًا، وأحيانًا حتى إذا بذل الفرد جهودًا حثيثة للاندماج في المجتمع.
التغلب على العزلة الاجتماعية يتطلب جهدًا وتفانيًا، ولكنه ممكن من خلال الخطوات السابقة. ولكن اذا لزم الأمر فينبغي عدم التردد في طلب المساعدة من مختصين نفسيين عند الحاجة.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار انقر على الرابط إليها بـ *
فما هي أسباب العزلة الاجتماعية والانطواء وماهي أعراضها؟ وكيف يمكن التخلص منها؟
أحياناً يُعطي الانعزال فرصة للتأمل والتفكير المنهجي في الأهداف والتطلعات، مما يعزز الصفاء النفسي والتوازن العقلي.
ومن الأهمية بمكان أن لا ننسى الدعاء لله والاستعانة به في كل أمور حياتنا.
وجود رغبة ضئيلة أو معدومة في تكوين علاقات وثيقة مع الآخرين.
إذا لاحظت هذه العلامات عندك أو عند شخص آخر، فقد يكون من المفيد البحث عن دعم نفسي أو اجتماعي.
نعم، حيث تزيد العزلة من خطر الإصابة بأمراض مثل الاكتئاب وأمراض القلب.
يشير مفهوم العزلة الاجتماعية إلى غياب العلاقات الاجتماعية؛ أي عدم الاختلاط بالناس، وهي الحالة التي يفتقد فيها الإنسان للشعور بالانتماء الاجتماعي، ويميل للبقاء وحده، وتجنُّب الآخرين، وعدم الرغبة في التواصل معهم وتكوين العلاقات، وتفضيل إنجاز مهام حياته اليومية منفرداً دون الاستعانة بمن حوله.